والعين المرغوبة في سباق المسافات الطويلة يمكن وصفها في الاتي:
قوة ونصوع في دائرة التصحيح عند حافة العين وكذلك عمقها واحطتها خارجيا بهاله من البنفسجي والاخضر الخفيف
وجود ذرات ترابية مثال علية بذر اتربة على سطح مراءه مع وجود الات فيعني ذلك صلاحية الطير للطيران وكل فصيلة او سلالة من سلالات الزاجل لها عين خاصة بها مثل سلالة الجان اردن والجنسن وغيرها من السلالات المعروفة والموثقة
ولذلك يجب على الهاوي ان ينتبة من ناحية الحكم على الزغاليل حيث ان عين الزغلول لا تكون واضحة اللوان وفي المراحل الاولى من عمرة تكون كثيرة السواد وتبدا في التحول الى الرمادي الى ان يكتمل نموة وتصبح العين بلونها الحقيقي
ويجب على الهاوي الانتباه من تزاوج عين السباق على عين السباق لانه لا ينجح التفريخ في اغلب الاحيان وقد يفقد الهاوي طيورة من على لوفته بدون أي تدريب وذلك لقوة عين الاباء فانها تعكس العكس على الزغاليل ويجب في هذه المرحلة ان يقوم الهاوي بتزاوج عيب السباق على عين التفريخ لكي يضمن انتاج جيد وموسم حافل بالانتصارات ولكن من الصعب ان توجد عين مزدوجة لكلى الحالتين أي للتفريخ وانتاج الابطال وللسباق ايضاً يجب ان تكون واحد من الاثنتين اما تفريخ واما عين سباق
وبعد هذه المرحلة يجب ان لا يحكم الهاوي على عين الطيور التي يملكها وان يحط بعين الاعتبار ان أي مرض او حالة نفسية او عصبية او أي ضرف قد يؤثر على الخلايا الخاصة بتلوين العين وقد يؤثر على لون العين بشكل قوي حيث لا يمكن قراة العين بشكل صحيح وفي هذه الحالة يجب على الهاوي ان يصبر الى ان يكون الطير او الفرد المراد فحصة بصحة جيدة او ان يكون في الفورمة
استعراض لتاريخ قراءة العين:
يعتبر فالكس جي جوت سنه 1907م هو اول من وضع كتاب مقروءا في هذا النظام واعتبر ان دائرة التصحيح غير موجودة ولكنة استعاض عنهما بخطين رمادي واسود وكان يعتبر لمعان العين والبريق المعدني الذي يدل على الصحة والتوقر والحيوية وجاء بعده فان ليندن فكان اهم ارائة ان الدوائر الغير مكتملة تدل على قابلية التفريخ للسباق والكاملة تعطيك حمام للتفريخ أي لا يصلح للسباق وقال ان الشكل الهلالي للدائرة كلما
كان فتحتة قريبة الى المنقار دل ذلك على سرعة الطير في السباق وللوضوح ان يكون في وضع الساعه 3 واذا كانت بين الساعه 2 او 4 كان اقل سرعه وعلامة التفريخ عند الساعه 5 ومن الساعه 4 الى 6 يكون الطير معرض للظياع اذا مرض او كان به اثر للمرض
واذا لقى فرد السباق على فرد للتفريخ وحصلنا على لون رمادي داكن ففي راي ليندن هذا ما يسمى لون الكمال.
اما هاسكن فان ريال فهو يفضل الدائرة الخامسة حيث قال ان دائرة التقويم هيا حالة لمعة العين او سواد تحيط بانسان العينفاذا لم تكتمل دلت على قدرة السباق واذا اكتملت كان الفرد للتفريخ
وطبعا ً هناك اراء كثيرة ومتعددة وكل شخص له طريقة معينة في قرائة عين الطير واغلب الاشخاص قد تنجح معه بعض الافكار ولكن انا لا اراها قاعدة تبني عليها او اساس في هذه الهواية
العين ضروري ان تكون جميلة ولانعه وفيها الكثير من التضاريس ولكن ليسة بشرط ان يكون الطير الذي لا يوجد في عينه تضاريس قوية ان يكون غير قادر على السباق
انا وبنفسي لقية اكثر من فرد لا توجد باعينهم أي ملامح او تضاريس للقرائه ولكن ما يشدك نحوه هو النتائج التي حققها في السباقات